أشادت وسائل الإعلام الألمانية اليوم الاثنين بسيباستيان فيتيل الذي أصبح أمس الأحد ثاني سائق ألماني يتوج بلقب بطل العالم في سباقات سيارات فورمولا 1 بعدما أحرز أمس لقب سباق الجائزة الكبرى الختامي للموسم في أبو ظبي.
وسار فيتيل ، الذي أصبح أمس أصغر بطل في تاريخ بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 مع بلوغه 23 عاما فقط ، على خطى مواطنه الشهير مايكل شوماخر الذي أحرز آخر ألقابه العالمية السبعة حتى الآن في عام 2004 .
وتصدر اسم فيتيل العناوين الرئيسية لجميع الصحف الكبرى في ألمانيا اليوم حيث خصصت صحيفة "بيلد" اليومية واسعة الانتشار معظم مساحة صفحتها الأولى لنشر صورة فيتيل بعد فوزه باللقب تحت عنوان: "ألمانيا ، كلها فيتيل!".
وكتبت الصحيفة: "بعد شومى "شوماخر" ، أصبح لدى ألمانيا أخيرا بطلا في فورمولا 1 ".
كما نشرت الصحف صور فيتيل في صدر صفحاتها الرئيسية حيث أشارت صحيفة "ألجيمينه تسايتونج" الصادرة في فرانكفورت إلى أن سائق فريق ريد بول أصبح بطلا محبوبا ليس في ألمانيا فقط .
وكتبت الصحيفة: "عندما ننظر إلى هذا البطل اليافع سيصعب عليك تخيل كم يجب أن تتحلى بالانضباط لتحقيق النجاح وكم هي صعبة متطلبات هذه المهنة. لم يكن من الغريب أن ينال سلوك فيتيل الطبيعي والسلس التقدير الكبير خارج حدود ألمانيا".
بينما كتبت "سويدويتشه تسايتونج" تقول: "لقد ذهب لقب بطولة العالم إلى فيتيل عن جدارة ، وفي المراحل الأخيرة من السباق على وجه الخصوص أثبت فيتيل كفاءته وموهبته وعزيمته وقوة أعصابه. لم يطلب فيتيل المساعدة أبدا فقد حقق هذا الإنجاز بمفرده تماما".
كما أشادت الصحف العالمية اليوم بإنجاز فيتيل الذي لم يتصدر الترتيب العام للسائقين في أي وقت خلال السباقات ال18 السابقة بالموسم.
وكتبت صحيفة "جارديان" البريطانية اليوم: "عشرة مراكز انطلاق أولى وخمسة ألقاب خلال الموسم جعلت من السائق الألماني ذو ال23 عاما بطلا جديرا ومرضيا في نهاية موسم طويل من تغير الحظوظ بالنسبة لجميع المتنافسين على اللقب".
بينما كتبت صحيفة "صن" البريطانية في عنوانها الرئيسي باللغة الألمانية: "الجميل" مشيرة إلى أن فوز فيتيل باللقب كان "مفاجأة كبيرة في سباق اللقب .. أنقذت فورمولا 1 من الخزي الرياضي" في إشارة إلى الأمر الذي أصدره فريق فيراري لسائقه البرازيلي فيليبي ماسا لإفساح الطريق أمام زميله الأسباني فيرناندو ألونسو مما قاد السائق الأسباني لإحراز لقب سباق الجائزة الكبرى الألماني في 25 تموز/يوليو الماضي.
وأضافت الصحيفة أن فوز فيتيل "هو انتصار للمنافسة النظيفة ومنعت تتويج ألونسو بلقب ملوث بعدما تلقى فيليبي ماسا الأمر بمنحه الفوز وسبع نقاط إضافية في ألمانيا".
وفي فرنسا ، كتبت صحيفة "لو فيجارو": "إن بطل العالم الألماني الجديد يجسد قيم فوضوية بعينها لشباب اليوم .. لقد أصبح فيتيل تعبيرا خاصا عن الحرية".
وكتبت صحيفة "ليكيب" الرياضية اليومية: "لم يصبح سيباستيان فيتيل أصغر بطل للعالم في تاريخ فورمولا 1 بين ليلة وضحاها ، وإنما بنى نجاحه بتأن وكان فوزه عملا بطوليا. لم يكن لديه ما يخسره ولكنه الآن فاز بكل شيء".
من جانبها انتقدت الصحف الإيطالية قرار فيراري باستدعاء ألونسو مبكرا لإجراء تغيير لإٌٌطارات سيارته خلال السباق ، وهي الاستراتيجية التي ربما تكون كلفت السائق الأسباني وفريقه لقب بطولة العالم على مستوى السائقين.
وكتبت صحيفة "لا جازيتا ديللو سبورت" الرياضية اليومية: "ياله من نهائي مرير ، فعل فيراري كل شيء بشكل خاطيء خلاله".
وأضافت الصحيفة: "لقد أصبح فيتيل هو بطل العالم الصغير. ها هي أسطورة شوماخر تتكرر من جديد ، فهو خارق السرعة وشديد الالتزام. يقود فيتيل مثل نجم فيراري السابق".
أما صحيفة "توتوسبورت" فقد أشارت إلى أن فيراري "قتل نفسه" وأنه "افتقد الشجاعة" اللازمة بتطبيقه "استراتيجية مجنونة" ، فيما كتبت "كورييري ديللا سيرا" تقول: "لقد سجل فيراري هدفا عكسيا في مرماه. فيالها من هدية! فيتيل هو ملك فورمولا 1 الجديد".
وسار فيتيل ، الذي أصبح أمس أصغر بطل في تاريخ بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 مع بلوغه 23 عاما فقط ، على خطى مواطنه الشهير مايكل شوماخر الذي أحرز آخر ألقابه العالمية السبعة حتى الآن في عام 2004 .
وتصدر اسم فيتيل العناوين الرئيسية لجميع الصحف الكبرى في ألمانيا اليوم حيث خصصت صحيفة "بيلد" اليومية واسعة الانتشار معظم مساحة صفحتها الأولى لنشر صورة فيتيل بعد فوزه باللقب تحت عنوان: "ألمانيا ، كلها فيتيل!".
وكتبت الصحيفة: "بعد شومى "شوماخر" ، أصبح لدى ألمانيا أخيرا بطلا في فورمولا 1 ".
كما نشرت الصحف صور فيتيل في صدر صفحاتها الرئيسية حيث أشارت صحيفة "ألجيمينه تسايتونج" الصادرة في فرانكفورت إلى أن سائق فريق ريد بول أصبح بطلا محبوبا ليس في ألمانيا فقط .
وكتبت الصحيفة: "عندما ننظر إلى هذا البطل اليافع سيصعب عليك تخيل كم يجب أن تتحلى بالانضباط لتحقيق النجاح وكم هي صعبة متطلبات هذه المهنة. لم يكن من الغريب أن ينال سلوك فيتيل الطبيعي والسلس التقدير الكبير خارج حدود ألمانيا".
بينما كتبت "سويدويتشه تسايتونج" تقول: "لقد ذهب لقب بطولة العالم إلى فيتيل عن جدارة ، وفي المراحل الأخيرة من السباق على وجه الخصوص أثبت فيتيل كفاءته وموهبته وعزيمته وقوة أعصابه. لم يطلب فيتيل المساعدة أبدا فقد حقق هذا الإنجاز بمفرده تماما".
كما أشادت الصحف العالمية اليوم بإنجاز فيتيل الذي لم يتصدر الترتيب العام للسائقين في أي وقت خلال السباقات ال18 السابقة بالموسم.
وكتبت صحيفة "جارديان" البريطانية اليوم: "عشرة مراكز انطلاق أولى وخمسة ألقاب خلال الموسم جعلت من السائق الألماني ذو ال23 عاما بطلا جديرا ومرضيا في نهاية موسم طويل من تغير الحظوظ بالنسبة لجميع المتنافسين على اللقب".
بينما كتبت صحيفة "صن" البريطانية في عنوانها الرئيسي باللغة الألمانية: "الجميل" مشيرة إلى أن فوز فيتيل باللقب كان "مفاجأة كبيرة في سباق اللقب .. أنقذت فورمولا 1 من الخزي الرياضي" في إشارة إلى الأمر الذي أصدره فريق فيراري لسائقه البرازيلي فيليبي ماسا لإفساح الطريق أمام زميله الأسباني فيرناندو ألونسو مما قاد السائق الأسباني لإحراز لقب سباق الجائزة الكبرى الألماني في 25 تموز/يوليو الماضي.
وأضافت الصحيفة أن فوز فيتيل "هو انتصار للمنافسة النظيفة ومنعت تتويج ألونسو بلقب ملوث بعدما تلقى فيليبي ماسا الأمر بمنحه الفوز وسبع نقاط إضافية في ألمانيا".
وفي فرنسا ، كتبت صحيفة "لو فيجارو": "إن بطل العالم الألماني الجديد يجسد قيم فوضوية بعينها لشباب اليوم .. لقد أصبح فيتيل تعبيرا خاصا عن الحرية".
وكتبت صحيفة "ليكيب" الرياضية اليومية: "لم يصبح سيباستيان فيتيل أصغر بطل للعالم في تاريخ فورمولا 1 بين ليلة وضحاها ، وإنما بنى نجاحه بتأن وكان فوزه عملا بطوليا. لم يكن لديه ما يخسره ولكنه الآن فاز بكل شيء".
من جانبها انتقدت الصحف الإيطالية قرار فيراري باستدعاء ألونسو مبكرا لإجراء تغيير لإٌٌطارات سيارته خلال السباق ، وهي الاستراتيجية التي ربما تكون كلفت السائق الأسباني وفريقه لقب بطولة العالم على مستوى السائقين.
وكتبت صحيفة "لا جازيتا ديللو سبورت" الرياضية اليومية: "ياله من نهائي مرير ، فعل فيراري كل شيء بشكل خاطيء خلاله".
وأضافت الصحيفة: "لقد أصبح فيتيل هو بطل العالم الصغير. ها هي أسطورة شوماخر تتكرر من جديد ، فهو خارق السرعة وشديد الالتزام. يقود فيتيل مثل نجم فيراري السابق".
أما صحيفة "توتوسبورت" فقد أشارت إلى أن فيراري "قتل نفسه" وأنه "افتقد الشجاعة" اللازمة بتطبيقه "استراتيجية مجنونة" ، فيما كتبت "كورييري ديللا سيرا" تقول: "لقد سجل فيراري هدفا عكسيا في مرماه. فيالها من هدية! فيتيل هو ملك فورمولا 1 الجديد".
